الوصف
تُعد دراجه الأطفال ثلاثیه العجلات من أرابه – مودیل رابیت واحده من أشهر منتجات العلامه التجاریه “أرابه”، حیث توفر للأطفال تجربه آمنه ومسلیه من خلال تصمیمها المرح وبنیتها القویه. تم تصنیع هذه الدراجه بهیکل معدنی متین ومکونات بلاستیکیه عالیه الجوده، مما یجعلها خیارًا مثالیًا للأطفال الذین تتراوح أعمارهم بین ٣۶ إلى ٧٢ شهرًا، کما یمکن استخدامها داخل المنزل أو فی الهواء الطلق.
التصمیم والبنیه
تأتی دراجه رابیت بهیکل معدنی قوی وعجلات بلاستیکیه من نوع EVA، مما یضمن حرکه ناعمه وصامته على مختلف الأسطح. یبلغ حجم الدراجه تقریبًا ١٠٣ × ۵١ × ٨٨ سم، وهی مناسبه تمامًا للأطفال الصغار. یوفر التصمیم المریح للمقعد والمقود المزین بشکل أرنب، مع الألوان المبهجه، جاذبیه بصریه وراحه أثناء اللعب.
المیزات البارزه
- الفئه العمریه المناسبه: للأطفال من عمر ٣۶ حتى ٧٢ شهرًا، حیث تلبی احتیاجاتهم الحرکیه والنمو البدنی
- الحموله القصوى: حتى ٣٠ کغم – متینه وتتحمل الاستخدام الیومی بفضل المواد المستخدمه
- مقبض توجیه للوالدین مع تحکم کامل: یتیح للوالدین توجیه الدراجه بالکامل خاصه فی الأماکن العامه
- مقعد مع حاجز أمان: یمنع سقوط الطفل أثناء اللعب
- مسند قدم قابل للفصل: مثالی للأطفال الأصغر، ویمکن إزالته لاحقًا عند استخدام الدواسات بشکل مستقل
- مظله قابله للترکیب والإزاله: تحمی الطفل من الشمس أثناء اللعب فی الخارج
- سله خلفیه بغطاء: لحمل الألعاب أو الأغراض الشخصیه بأمان
- نظام موسیقی وأضواء LED: لإضفاء جو ممتع وحیوی أثناء القیاده
- الدواسات مثبته على العجله الأمامیه: لسهوله التحکم والتعلم
- مقود بتصمیم أرنبی مرح: یحتوی على دمیه أرنب تعزف الجیتار، ما یزید من جاذبیه اللعبه

فوائد استخدام دراجه رابیت
- تعزیز المهارات الحرکیه والتوازن
- زیاده الثقه بالنفس والاستقلالیه لدى الطفل
- تشجیع الطفل على النشاط البدنی من خلال التصمیم المرح
- إتاحه التحکم الکامل للوالدین فی الأماکن المفتوحه
- ضمان السلامه والراحه بفضل المقعد المبطّن والمظله ومسند القدم
- إمکانیه الاستخدام داخل المنزل أو خارجه
- متانه عالیه مع إمکانیه تبدیل الأجزاء عند الحاجه
خاتمه
توفر دراجه أرابه ثلاثیه العجلات – مودیل رابیت تصمیمًا متینًا، وخصائص ممتعه، وتحکمًا کاملاً للوالدین، مما یجعلها اختیارًا مثالیًا للعائلات التی تبحث عن لعبه عملیه وآمنه ومحبوبه من قبل الأطفال. بالإضافه إلى لحظات المرح، فهی تساهم فی تطویر الطفل بدنیًا ونفسیًا واجتماعیًا.